الجمعة، 27 يونيو 2008

night_rotana

هذه قصتي الحقيقية سأرويها كما حدثت بالضبط وسأسرد أحداثها بدقة للمحافظة على مجرياتها فقد كنت فتاة بريئة أخاف من ظلي حتى تزوجت وانتقلت إلى بيت زوجي وبعدها تغيرت أحوالي فبعد أكثر من سنة على زواجنا انتقلنا إلى مدينه أخرى حيث كان عمل زوجي الجديد مما تطلب انتقالنا وكم كان سعيدا بهذا النقل حيث أن أخوه الأصغر يعمل في تلك المدينة قبل أنتقالنا اليها وهذ الاخ لم أراه مطلقا الا أنني كنت أسمع عنه انه شاب بسيط ذو أخلاق عالية يمتدحها الجميع ولم يتمكن من حضور زواجنا لارتباطاته العديدة في أعماله حين ذاك فأعادني زوجي إلى بيت أهلي حتى يستأجر لنا منزل ويهيئه للسكن ليعود ويأخذني اليه وبعد شهر عاد ليأخذني إلى مكانه الجديد ان في استقبالنا شاب لطيف في وسامته ولم يخبرني زوجي بأن أخوه سيستقبلنا فما أن رأيت أخيه حتى أرتحت في قلبي وخاصة أن زوجي كان أقل وسامة ولطافة منه وكانت سيارته تدل على ذوقه الرفيع فرحب بي بشدة وبارك لنا زواجنا وأعتذر بلباقة عن عدم حضوره زواجنا وأوصلنا إلى المنزل وذهب لإحضار الغداء وكلما وقعت عيني على شيء جميل بالمنزل أسال زوجي بكم اشتريته فيقول أشتراه (كمال )وهذا أسم أخيه حتى فرش غرفة النوم كانت على ذوقه وفي أثناء الغداء قال لزوجي هنيئا لك ذوقك فزوجتك كاملة مكملة فكان لها وقعا طيبا في قلبي وفي أحد الايام كان زوجي مسافرا لمدة يوم خارج المدينة لاعمال هامة وشعرت بألم حاد في بطني يكاد يقتلني ولما لم أكن أعرف أحدا بالمدينة الجديدة أتصلت به وطلبت منه أن يذهب بي الى الطبيب وعند الطبيب طلبت منه الدخول معي لاني لايمكن أن أدخل وحدي فأرتبك ووافق بصعوبة ثم كشف علي الدكتور حيث قال بأن أسباب الالم تعود الى حساسية حادة في المعدة جراء تغيير طبيعة الاكل تجعل الالم في كل المنطقة المحيطة بالبطن وخلال الفحص لم يرفع كمال عينه عن بطني البيضاء وحافة لباسي التي كانت تظهر من تحت الغطاء الذي غطيت به نفسي وبعد خروجنا من عيادة الدكتورأوصلني كمال للمنزل واراد الذهاب فقلت له لماذا تتركني وحدي في مثل هذه الظروف فقد يعاودني الالم ومكان سكنك بعيد عنا نسبيا فهل ترضى ذلك فأشاح بوجهه خجلا وقال طيب أنا سأبقى قربك لحين عودة أخي ولم أكن قد أخبرته بأن أخاه سيبيت خارج المنزل بسبب عمله وغيرت ملابسي وارتديت ثوبا مثيرا"للشهوة وتعطرت وبعد حلول المساء أخبرته أن أخاه أتصل وقال أنه سيتأخر ليوم الغد فأصبح أمام الامر الواقع وهو أنه يجب أن يبقى في دارنا هذه الليلة وأعطيته بيجاما من ملابس أخيه وهيأت له غرفة لينام فيها وفي تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل بدأت أصرخ متصنعة ألالم فجاء مسرعا واقترب مني ورأى ما لم يكن يحلم به فقال مابك قلت له الالم عاد أشد من الاول فقال سأتصل بالطبيب فقلت له لاتتعب نفسك فقط أعطني حبة المسكن وحاول أن تهدأ منطقة الالم بدعكها بيدك فبدأ يدلك لي بطني وكنت اراقبه ونظراته متسمرة على جسدي ثم تعمدت ودفعت يده لتنزل قرب حافة لباسي بحجة الالم فبدأت أصابع يديه ترتعش وهي تقترب من كسي وتلامسه من خلف اللباس وأستمر يدلك وانا اتوجع واقول له أعلى قليلا ثم اسفل وتحت قليلا حتى لامست يده كسي وانا اتوجع واصيح آآآه آآه كم شديد هذا الالم وكاد المسكين ينهار عصبيا وبينما هو مندمج في التدليك دفعت نفسي الى الاعلى فأصبحت يده كلها على كسي فأنزلت اللباس وأرجعت يده وأنا أقول أدلك أكثر فقد بدأ الالم يزول وفتحت ساقي فدخل أحد أصابعه بين شفري كسي ليلامس بظري وهنا لمحت زبه وهو منتصب من خلف البيجاما ويكاد يمزقها فممدت يدي وأزحت البيجاما ووضعت قضيبه في راحة يدي أتحسس حرارته وكان رأسه مبللا بقطرات المذي التي تسبق القذفة حيث تزيت طريق القضيب في المهبل وتساعده على الولوج في حين كنت أحس بسوائل شهوتي وقد نزلت الى طيزي من كثرة تهيجي فسحبته وأخذت أمص شفتيه فمال نحوي بينما كان يلعب ببظري ويحكه بأصابعه فيحك البظر تارة ويدخل أصبع أو أثنين في كسي تارة أخرى وأنا أصيح آآآآه أيه آآآي وأتلوى بجسدي فقد بدأت أفقد صبري فصعد فوقي وبدأ يحك زبه بشفري كسي وبظري وأنا أقول له هيا ياكمال أدخله كله بكسي نيكني فقد تعب كسي من الانتظار آآآآآآآآآآآآه آآه آآآآآآآآآي فأدخل زبه كاملا الى الخصيتين وبدأ يتحرك سريعا حتى بدأت أسمع دقات خصيتيه وهي تضرب شفري كسي كان قضيبه متينا وطويلا وأملسا وكان كسي أملسا فتبللا الاثنين بسائل هيجاننا وبدا يتلمس ظهري نزولا حتى وصل الى طيزي ووضع يديه على فلقتي طيزي يعتصرهما فيما كان زبه متوغلا الى أعماق كسي وبدأت أرتعش من اللذه فهذه اول مرة اشعر بهذا الاحساس الجميل حتى شعرت به يقذف سائله المنوي داخل رحمي وبدون شعور أخذت أفتح ساقي الى أقصى ماأتمكن لاجعل زبه يدخل بقذفاته الحارة الى أعمق نقطة في داخلي وقلت له لاتحرمني منك فأنا أول مارأيتك أحسست وكأنني أعرفك من زمان فضحك وقال لن تصدقي أذا ما أخبرتك بأني حلمت بك في اول لقاء لنا فقلت له أعتبرني أنا زوجتك بعد اليوم وحتى أذا حبلت منك فلا يهم لاني لم أحس بالنيك مثل اليوم فما زال جسمس يرتعش من شدة اللذة ....

ليست هناك تعليقات: